أقامت مبادرة سند -إحدى مبادرات مؤسسة طابة للأبحاث والاستشارات- بثاً مباشراً على حساب الانستجرام الخاص بها لمناقشة التطرف الديني من خلال شبا مساء اليوم.
التقى فيه كل من عقيل مظهر وهشام محمود الأزهري، لمناقشة تلك الأفكار والإجابة على بعض التساؤلات التي استقبلتها المبادرة فور الإعلان عن بثها المباشر قبل أسبوع من إقامته.
تنوعت الإجابات بحسب تنوع الأسئلة، والتي منها:
لم لازلنا نتكلم عن التطرف ولدينا مشاكل أخرى قد تكون أهم؟
وهل خلافنا مع جماعة الإخوان خصوصاً والجماعات المتطرفة الأخرى خلاف سياسي أم ديني؟ وما مدى خطورة ذلك؟ وهل من حقهم الكلام السياسي ؟! وهل عالم الدين لا يدخل في السياسة مع ملاحظة أن التاريخ فيه علماء كثيرون تدخلوا في السياسة ؟! ولماذا سيد قطب تحديداً؟ وهل أنا كشخص ليس لديه اهتمام بهذه المواضيع سيؤَثر عليه؟ ونسمع مشايخ كثيرين يقولون نفعل هذا لأجل أن نحفظ الدين؟
كانت هذه الأسئلة مثاراً للشبهات لدي كثير من المتابعين، وقد أتت الإجابات وافية وشافية بتحقيق الرد المقصود.
أُنشئت مبادرة سند للرد على الشبهات التي يثيرها المتطرفون وتفكيك الأفكار والمنطلقات المتطرفة التكفيرية على وجه الخصوص، وذلك عبر أبحاث علمية دقيقة ومطويات ورقية صغيرة الحجم، وفيديوهات ومنشورات على صفحاتها عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وموقعها الإلكتروني وهي:
sanad.network
لمشاهدة الفعالية على الانستجرام اضغط هنا